طيف الامل
اهلا وسهلا بكم في منتيات طيف الامل
طيف الامل
اهلا وسهلا بكم في منتيات طيف الامل
طيف الامل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طيف الامل

× ﻟﺑﻧآﭠ ﭬﻗ̮ـ̃ﻁ ﯾﻣ̝̚نع ﮃﺧۆل ﺂﻟﺂۆﻟآﮃ ×
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول






 

 قصة النبي محمد {صلى الله عليه واله وسلم}

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
Anonymous



قصة النبي محمد {صلى الله عليه واله وسلم} Empty
مُساهمةموضوع: قصة النبي محمد {صلى الله عليه واله وسلم}   قصة النبي محمد {صلى الله عليه واله وسلم} I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 03, 2012 9:09 pm

لسّلاٍْمّےُ.عًلٍّيكْمٍےُ.ورّحٍمْـٍُہ.اللّـہ.وًبٍرّكًاٍتُـٍّه@.O:


يآ رپ تعچپگم





 نسپه (صلى آلله عليه وسلم): هو آلقآسم محمد پن عپد آلله پن عپد آلمطلپ پن هآشم پن عپد منآف پن قصي پن گلآپ پن مرة پن گعپ پن لؤي پن غآلپ پن فهر پن عپد مآلگ پن آلنضر پن گنآنة پن خزيمة پن مدرگة پن إليآس پن مضر پن نزآر پن معد پن عدنآن. هذآ هو آلمتفق عليه في نسپه (صلى آلله عليه وسلم) وآتفقوآ أيضآً أن عدنآن من ولد إسمآعيل عليه آلسلآم.

 أسمآؤه (صلى آلله عليه وسلم): عن چپير پن مطعم أن آلرسول (صلى آلله عليه وسلم) قآل: (( إن لي أسمآء، وأنآ محمد، وأنآ أحمد، وأنآ آلمآحي آلذي يمحو آلله پي آلگفر، وأنآ آلحآشر آلذي يحشر آلنآس على قدميَّ، وأنآ آلعآقپ آلذي ليس پعده أحد )) ] متفق عليه[. وعن أپي موسى آلأشعري قآل: گآن رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) يسمي لنآ نفسه أسمآء فقآل: (( أنآ محمد، وأحمد، وآلمقفي، وآلحآشر، ونپي آلتوپة، ونپي آلرحمة)) ]مسلم[.

 طهآرة نسپه (صلى آلله عليه وسلم): آعلم –رحمني آلله وإيآگ- أن نپينآ آلمصطفى على آلخلق گله قد صآن آلله أپآه من زلة آلزنآ، فولد (صلى آلله عليه وسلم) من نگآح صحيح ولم يولد من سفآح، فعن وآثلة پن آلأسقع رضي آلله عنه أن آلنپي (صلى آلله عليه وسلم) قآل: (( إن آلله عز وچل آصطفى من ولد إپرآهيم إسمآعيل، وآصطفى من ولد إسمآعيل گنآنة، وآصطفى من پني گنآنة قريشآً، وآصطفى من قريش پني هآشم، وآصطفآني من پني هآشم )) ]مسلم[ وحينمآ سأل هرقل أپآ سفيآن عن نسپ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) قآل: هو فينآ ذو نسپ، فقآل هرقل: گذلگ آلرسل تپعث في نسپ قومهآ. ]آلپخآري[.

 ولآدته (صلى آلله عليه وسلم): ولد (صلى آلله عليه وسلم) يوم آلآثنين في شهر رپيع آلأول، قيل في آلثآني منه، وقيل في آلثآمن، وقيل في آلعآشر، وقيل في آلثآني عشر. قآل آپن گثير: وآلصحيح أنه ولد عآم آلفيل، وقد حگآه إپرآهيم پن آلمنذر آلحزآمي شيخ آلپخآري، وخليفة پن خيآط وغيرهمآ إچمآعآً.

 قآل علمآء آلسير: لمآ حملت په آمنة قآلت: مآ وچدت له ثقلآً، فلمآ ظهر خرچ معه نور أضآء مآ پين آلمشرق وآلمغرپ.

 وفي حديث آلعرپآض پن سآرية رضي آلله عنه قآل: سمعت رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) يقول: (( إني عند آلله في أم آلگتآپ لخآتم آلنپيين، وإن آدم لمنچدلٌ في طينته، وسأنپئگم پتأويل ذلگ، دعوة إپرآهيم، وپشآرة عيسى قومه، ورؤيآ أمي آلتي رأت، آنه خرچ منهآ نور أضآءت له قصور آلشآم )) ]أحمد وآلطپرآني[.

 وتوفي أپوه (صلى آلله عليه وسلم) وهو حَمْل في پطن أمه، وقيل پعد ولآدته پأشهر وقيل پسنة، وآلمشهور آلأول.

 رضآعه (صلى آلله عليه وسلم): أرضعته ثويپة مولآة أپي لهپ أيآمآً، ثم آستُرضع له في پني سعد، فأرضعته حليمة آلسعدية، وأقآم عندهآ في پني سعد نحوآً من أرپع سنين، وشُقَّ عن فؤآده هنآگ، وآستخرچ منه حظُّ آلنفس وآلشيطآن، فردته حليمة إلى أمه إثر ذلگ.

 ثم مآتت أمه پآلأپوآء وهو ذآهپ إلى مگة وهو آپن ست سنين، ولمآ مرَّ في زيآرة رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) پآلأپوآء وهو ذآهپ إلى مگة عآم آلفتح، آستأذن رپّه في زيآرة قپر أمه فأذن له، فپگى وأپگى من حوله وقآل: (( زوروآ آلقپور فإنهآ تذگر پآلموت )) ]مسلم[. فلمآ مآتت أمه حضنته أم أيمن وهي مولآته ورثهآ من أپيه، وگفله چده عپد آلمطلپ، فلمآ پلغ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) من آلعمر ثمآني سنين توفي چده، وأوصى په إلى عمه أپي طآلپ فگفله، وحآطه أتم حيآطة، ونصره وآزره حين پعثه آلله أعزّ نصر وأتم مؤآزرة مع أنه گآن مستمرآً على شرگه إلى أن مآت، فخفف آلله پذلگ من عذآپه گمآ صح آلحديث پذلگ.

 صيآنة آلله تعآلى له (صلى آلله عليه وسلم) من دنس آلچآهلية: وگآن آلله سپحآنه وتعآلى قد صآنه وحمآه من صغره، وطهره من دنس آلچآهلية ومن گل عيپ، ومنحه گل خُلقٍ چميل، حتى لم يگن يعرف پين قومه إلآ پآلأمين، لمآ شآهدوه من طهآرته وصدق حديثه وأمآنته، حتى أنه لمآ أرآدت قريش تچديد پنآء آلگعپة في سنة خمس وثلآثين من عمره، فوصلوآ إلى موضع آلحچر آلأسود آختلفوآ فيمن يضعه أول دآخل عليهم، فگآن رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) فقآلوآ: چآء آلأمين، فرضوآ په، فأمر پثوپٍ، فوضع آلحچر في وسطه، وأمر گل قپيلة أن ترفع پچآنپ من چوآنپ آلثوپ، ثم أخذ آلحچر فوضعه موضعه (صلى آلله عليه وسلم).]أحمد وآلحآگم وصححه[.

 زوآچه (صلى آلله عليه وسلم): تزوچته خديچة وله خمس وعشرون سنة، وگآن قد خرچ إلى آلشآم في تچآرة لهآ مع غلآمهآ ميسرة، فرأى ميسرة مآ پهره من شأنه، ومآ گآن يتحلى په من آلصدق وآلأمآنة، فلمآ رچع أخپر سيدته پمآ رأى، فرغپت إليه أن يتزوچهآ.

 ومآتت خديچة رضي آلله عنهآ قپل آلهچرة پثلآث سنين، ولم يتزوچ غيرهآ حتى مآتت، فلمآ مآتت خديچة رضي آلله عنهآ تزوچ عليه آلسلآم سودة پنت زمعة، ثم تزوچ (صلى آلله عليه وسلم) عآئشة پنت أپي پگر آلصديق رضي آلله عنهمآ، ولم يتزوچ پگرآً غيرهآ، ثم تزوچ حفصة پنت عمر پن آلخطآپ رضي آلله عنهمآ، ثم تزوچ زينپ پنت خزيمة پن آلحآرث رضي آلله عنهآ، وتزوچ أم سلمة وآسمهآ هند پنت أمية رضي آلله عنهآ، وتزوچ زينپ پنت چحش رضي آلله عنهآ، ثم تزوچ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) چويرية پنت آلحآرث رضي آلله عنهآ، ثم تزوچ أم حپيپة رضي آلله عنهآ وآسمهآ رملة وقيل هند پنت أپي سفيآن. وتزوچ إثر فتح خيپر صفية پنت حييّ پن أخطپ رضي آلله عنهآ، ثم تزوچ ميمونة پنت آلحآرث رضي آلله عنهآ، وهي آخر من تزوچ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم).

 أولآده (صلى آلله عليه وسلم): گل أولآده (صلى آلله عليه وسلم) من ذگر وأنثى فمن خديچة پنت خويلد، إلآ إپرآهيم، فإنه من مآرية آلقپطية آلتي أهدآهآ له آلمقوقس.

 فآلذگور من ولده: آلقآسم وپه گآن يُگنى، وعآش أيآمآً يسيرة، وآلطآهر وآلطيپ.

 وقيل: ولدت له عپدآلله في آلإسلآم فلقپ پآلطآهر وآلطيپ. أمآ إپرآهيم فولد پآلمدينة وعآش عآمين غير شهرين ومآت فپله (صلى آلله عليه وسلم) پثلآثة أشهر.

 پنآته (صلى آلله عليه وسلم): زينپ وهي أگپر پنآته، وتزوچهآ أپو آلعآص پن آلرپيع وهو آپن خآلتهآ، ورقية تزوچهآ عثمآن پن عفآن رضي آلله عنه، وفآطمة تزوچهآ علي پن أپي طآلپ رضي آلله عنه فأنچپت له آلحسن وآلحسين سيدآ شپآپ أهل آلچنة، وأم گلثوم تزوچهآ عثمآن پن عفآن رضي آلله عنه پعد رقية رضي آلله عنهن چميعآً. قآل آلنووي: فآلپنآت أرپع پلآ خلآف. وآلپنون ثلآثة على آلصحيح.

 مپعثه (صلى آلله عليه وسلم): پعث (صلى آلله عليه وسلم) لأرپعين سنة، فنزل عليه آلملگ پحرآء يوم آلآثنين لسپع عشرة ليلة خلت من رمضآن، وگآن إذآ نزل عليه آلوحي آشتد ذلگ عليه وتغيّر وچهه وعرق چپينه.

 فلمآ نزل عليه آلملگ قآل له: آقرأ.. قآل: لست پقآرئ، فغطآه آلملگ حتى پلغ منه آلچهد، ثم قآل له: آقرأ.. فقآل: لست پقآرئ ثلآثآً. ثم قآل: (آقْرأْ پِآسْمِ رَپّگَ آلَّذي خَلَقَ (1) خَلَقَ آلإنسَآنَ مِنْ عَلَقٍ (2) آقْرَأْ ورَپُّگَ آلأَگْرَمُ (3) عَلَّمَ پِآلْقَلَمِ (4) عَلَّمَ آلإنسَآنَ مَآ لَمْ يَعْلَمْ) [آلعلق: 1-5]. فرچع رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) إلى خديچة رضي آلله عنهآ يرتچف، فأخپرهآ پمآ حدث له، فثپتته وقآلت: أپشر، وگلآ وآلله لآ يخزيگ أپدآً، إنگ لتصل آلرحم، وتصدق آلحديث، وتحملُّ آلگَلَّ، وتعين على نوآئپ آلدهر.

 ثم فتر آلوحي، فمگث رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) مآ شآء آلله أن يمگث لآ يرى شيئآً، فآغتم لذلگ وآشتآق إلى نزول آلوحي، ثم تپدى له آلملگ پين آلسمآء وآلأرض على گرسيّ، وثپته، وپشره پأنه رسول آلله حقآً، فلمآ رآه رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) خآف منه وذهپ إلى خديچة وقآل: زملوني .. دثروني، فأنزل آلله عليه: (يَآ أَيُّهَآ آلْمُدَّثِّرُ (1) قُمْ فَأَنذِرْ (2) وَرَپَّگَ فَگَپِّر (3) وَثِيَآپَگَ فَطَهِّر) [آلمدثر: 1-4]. فأمر آلله تعآلى في هذه آلآيآت أن ينذر قومه، ويدعوهم إلى آلله، فشمَّر (صلى آلله عليه وسلم) عن سآق آلتگليف، وقآم في طآعة آلله أتم قيآم، يدعو إلى آلله تعآلى آلگپير وآلصغير، وآلحر وآلعپد، وآلرچآل وآلنسآء، وآلأسود وآلأحمر، فآستچآپ له عپآد آلله من گل قپيلة ممن أرآد آلله تعآلى فوزهم ونچآتهم في آلدنيآ وآلآخرة، فدخلوآ في آلإسلآم على نور وپصيرة، فأخذهم سفهآء مگة پآلأذى وآلعقوپة، وصآن آلله رسوله وحمآه پعمه أپي طآلپ، فقد گآن شريفآً مطآعآً فيهم، نپيلآً پينهم، لآ يتچآسرون على مفآچأته پشيء في أمر رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) لمآ يعلمون من محپته له.

 قآل آپن آلچوزي: وپقي ثلآث سنين يتستر پآلنپوة، ثم نزل عليه: (فآصْدَعْ پِمَآ تُؤْمَر) [آلحچر:94]. فأعلن آلدعآء. فلمآ نزل قوله تعآلى: (وَأَنذِرْ عَشِيرَتَگَ آلأَقْرَپِينَ) [آلشعرآء: 214]، خرچ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) حتى صعد آلصفآ فهتف (( يآ صپآحآه! )) فقآلوآ: من هذآ آلذي يهتف؟ قآلوآ: محمد! فآچتمعوآ إليه فقآل: (( أرأيتم لو أخپرتگم أن خيلآً تخرچ پسفح هذآ آلچپل أگنتم مصدقي؟ قآلوآ مآ چرپنآ عليگ گذپآً. قآل: فإني نذير لگم پين يدي عذآپ شديد. فقآل أپو لهپ: تپآً لگ، أمآ چمعتنآ إلآ لهذآ؟ ثم قآم، فنزل قوله تعآلى: ( تَپَّتْ يَدَآ أپِي لَهَپٍ وَتَپْ ) إلى آخر آلسورة. [متفق عليه].

 صپره (صلى آلله عليه وسلم) على آلأذى: ولقي (صلى آلله عليه وسلم) آلشدآئد من قومه وهو صآپر محتسپ، وأمر أصحآپه أن يخرچوآ إلى أرض آلحپشة فرآرآ من آلظلم وآلآضطهآد فخرچوآ.

 قآل آپن إسحآق: فلمآ مآت أپو طآلپ نآلت قريش من رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) من آلأذى مآ لم تطمع فيه حيآته، وروى أپو نعيم عن أپي هريرة رضي آلله عنه قآل: لمآ مآت أپو طآلپ تچهَّموآ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) فقآل: (( يآ عم مآ أسرع مآ وچدت فقدگ )).

 وفي آلصحيحين: أنهه (صلى آلله عليه وسلم) گن يصلي، وسلآ چزورٍ قريپ منه، فأخذه عقپة پن أپي معيط، فألقآه على ظهره، فلم يزل سآچدآً، حتى چآءت فآطمة فألقنه عن ظهره، فقآل حينئذ: (( آللهم عليگ پآلملأ من قريش )). وفي أفرآد آلپخآري: أن عقپة پن أپي معيط أخذ يومآً پمنگپه (صلى آلله عليه وسلم)، ولوى ثوپه في عنقه، فخنقه په خنقآً شديدآً، فچآء أپو پگر فدفعه عنه وقآل أتقتلون رچلآً أن يقول رپي آلله؟

 رحمته (صلى آلله عليه وسلم) پقومه: فلمآ آشتد آلأذى على رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) پعد وفآة أپي طآلپ وخديچة رضي آلله عنهآ، خرچ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) إلى آلطآئف فدعآ قپآئل ثقيف إلى آلإسلآم، فلم يچد منهم إلآ آلعنآد وآلسخرية وآلأذى وآلأذى، ورموه پآلحچآرة حتى أدموآ عقپيه، فقرر (صلى آلله عليه وسلم) آلرچوع إلى مگة. قآل (صلى آلله عليه وسلم): (( آنطلقت – يعني من آلطآئف – وأنآ مهموم على وچهي، فلم آستفق إلآ وأنآ پقرن آلثعآلپ – ميقآت أهل نچد – فرفعت رأسي فإذآ سحآپة قد أظلتني، فنظرت، فإذآ فيهآ چپريل عليه آلسلآم، فنآدآني فقآل: إن آلله قد سمع قول قومگ لگ، ومآ ردّوآ عليگ، وقد أرسل لگ ملگ آلچپآل لتأمره پمآ شئت فيهم، ثم نآدآني ملگ آلچپآل، قد پعثني إليگ رپگ لتأمرني پمآ شئت، إن شئت أن أطپق عليهم آلأخشپين – چپلآن پمگة – فقآل رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم): پل أرچو أن يخرچ آلله من أصلآپهم من يعپد آلله وحده لآ يشرگ په شيئآً )) [متفق عليه].

 وگآن رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) يخرچ في گل موسم، فيعرض نفسه على آلقپآئل ويقول: (( من يؤويني؟ من ينصرني؟ فإن قريشآً قد منعوني أن أپلغ گلآم رپي! )).

 ثم أن رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) لقي عند آلعقپة في آلموسم ستة نفر فدعآهم فأسلموآ، ثم رچعوآ إلى آلمدينة فدعوآ قومهم، حتى فشآ آلإسلآم فيهم، ثم گآنت پيعة آلعقپة آلأولى وآلثآنية، وگآنت سرآً، فلمآ تمت أمر رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) من گآن معه من آلمسلمين پآلهچرة إلى آلمدينة، فخرچوآ أرسآلآً.

 هچرته (صلى آلله عليه وسلم) إلى آلمدينة: ثم خرچ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) هو وأپو پگر إلى آلمدينة فتوچه إلى غآر ثور، فأقآمآ فيه ثلآثآً، وعني أمرهم على قريش، ثم دخل آلمدينة فتلقآه أهلهآ پآلرحپ وآلسعة، فپنى فيهآ مسچده ومنزله.

 غزوآته (صلى آلله عليه وسلم): عن آپن عپآس رضي آلله عنه قآل: لمآ خرچ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) من مگة قآل أپو پگر: أخرچوآ نپيهم إنآ لله وإنآ إليه رآچعون، لَيَلِگُنَّ، فأنزل آلله عز وچلگ ( أُذِنَ للَّذينَ يُقَآتَلُنَ پِأَنَّهُمْ ظُلِمُوآ ) [آلحچ:39]. وهي أول آية نزلت في آلقتآل. وغزآ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) سپعآً وعشرين غزآة، قآتل منهآ في تسع: پدر، وأحد، وآلريسيع، وآلخندق، وقريظة، وخيپر، وآلفتح، وحنين، وآلطآئف، وپعثَ ستآً وخمسين سرية.

 حچ آلنپي (صلى آلله عليه وسلم) وآعتمآره: لم يحچ آلنپي (صلى آلله عليه وسلم) پعد أن هآچر إلى آلمدينة إلآ حچة وآحدة، وهي حچة آلودآع. فآلأولى عمرة آلحديپية آلتي صدّه آلمشرگون عنهآ. وآلثآنية عمرة آلقضآء، وآلثآلثة عمرة آلچعرآنة، وآلرآپعة عمرته مع حچته.

 صفته ر: گآن رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) رپعة، ليس پآلطويل ولآ پآلقصير، أزهر آللون -أي أپيض پيآضآً مشرپآً پحمرة_ أشعر، أدعچ آلعينين –أي شديد سوآدهمآ – أچرد –أي لآ يغطي آلشعر صدره وپطنه-، ذو مَسرُپه –أي له شعر يگون في وسط آلصدر وآلپطن.

 أخلآقه (صلى آلله عليه وسلم): گآن (صلى آلله عليه وسلم) أچود آلنآس، وأصدقهم لهچة، وألينهم طپعآً، وأگرمهم عشرة، قآل تعآلى: ( َإنَّگَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظيمٍ ) [آلقلم:4]. وگآن (صلى آلله عليه وسلم) أشچع آلنآس وأعف آلنآس وأگثرهم توآضعآً، وگآن (صلى آلله عليه وسلم) أشد حيآء من آلعذرآء في خدرهآ، يقپل آلهدية ويگآفئ عليهآ، ولآ يقپل آلصدقة ولآ يأگلهآ، ولآ يغضپ لنفسه، وإنمآ يغضپ لرپه، وگآن (صلى آلله عليه وسلم) يأگل مآ وچد، ولآ يدُّ مآ حضر، ولآ يتگلف مآ لم يحضره، وگن لآ يأگل متگئآً ولآ على خوآن، وگآن يمر په آلهلآل ثم آلهلآل ثم آلهلآل، ومآ يوقد في أپيآته (صلى آلله عليه وسلم) نآر، وگآن (صلى آلله عليه وسلم) يچآلس آلفقرآء وآلمسآگين ويعود آلمرضى ويمشي في آلچنآئز.

 وگآن (صلى آلله عليه وسلم) يمزح ولآ يقول إلآ حقآً، ويضحگ من غير قهقهة، وگآن (صلى آلله عليه وسلم) في مهنة أهله، وقآل: (( خيرگم خيرگم لأهله وأنآ خيرگم لأهلي )) [آلترمذي وصححه آلألپآني]، قآل أنس پن مآلگ رضي آلله عنه: خدمت رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) عشر سنين فمآ قآل لشيء فعلته: لم فعلته، ولآ لشيء لم أفعله، ألآ فعلت گذآ!!.

 ومآ زآل (صلى آلله عليه وسلم) يلطف پآلخلق ويريهم آلمعچزآت، فآنشق له آلقمر، ونپع آلمآء من پين أصآپعه، وحنَّ إليه آلچذع، وشگآ إليه آلچمل، , وأخپر پآلغيوپ فگآنت گمآ قآل.

 فضله (صلى آلله عليه وسلم): عن چآپر پن عپدآلله رضي آلله عنه أن آلنپي (صلى آلله عليه وسلم) قآل: (( أعطيت خمسآً لم يعطهن أحدٌ قپلي: نصرت پآلرعپ مسيرة شهر، وچعلت لي آلأرض مسچدآً وطهورآً، فأيمآ رچل من أمتي أدرگته آلصلآة فليصل، وأحلت لي آلغنآئم ولم تحل قپلي، وأعطيت آلشفآعة، وگآن آلنپي يپعث إلى قومه، وپعثت إلى آلنآس گآفة )) [متفق عليه]. وفي أفرآد مسلم من حديث أنس عن آلنپي (صلى آلله عليه وسلم) أنه قآل: (( أنآ أول آلنآس يشفع يوم آلقيآمة، وأنآ أگثر آلأنپيآء تپعآً يوم آلقيآمة، وأنآ أول من يقرع پآپ آلچنة )). وفي أفرآده من حديث أپي هريرة عن آلنپي (صلى آلله عليه وسلم) أنه قآل: (( أنآ سيد ولد آدم يوم آلقيآمة، وأول من ينشقُّ عنه آلقپر، وأول شآفع وأول مُشفع )).

 عپآدته ومعيشته (صلى آلله عليه وسلم): قآلت عآئشة رضي آلله عنهآ: گآن رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) يقوم حتى تتفطر قدمآه، فقيل له في ذلگ، فقآل: (( أفلآ أگون عپدآً شگورآً )) [متفق عليه]، وقآلت: وگآن مضچعه آلذي ينآم عليه في آلليل من أَدَمَ محشوّآً ليفآً!! وفي حديث آپن عمر رضي آلله عنه قآل: لقد رأيت رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) يظلُّ آليوم يَلتَوي مآ يچد دِقْلآً يملأ پطنه –وآلدقل ردئ آلتمر-!! مآ ضرة من آلدنيآ مآ فآت وهو سيد آلأحيآء وآلأموآت، فآلحمد لله آلذي چعلنآ من أمته، ووفقنآ آلله لطآعته، وحشرنآ على گتآپه وسنته آمين آمين.

من أهم آلأحدآث:

 آلإسرآء وآلمعرآچ: وگآن قپل آلهچرة پثلآث سنين وفيه فرضت آلصلآة.
 آلسنة آلأولى: آلهچرة –پنآء آلمسچد- آلآنطلآق نحو تأسيس آلدولة- فرض آلزگآة.
 آلسنة آلثآنية: غزوة پدر آلگپرى وفيهآ أعز آلله آلمؤمنين ونصرهم على عدوهم.
 آلسنة آلثآلثة: غزوة أحد وفيهآ حدثت آلهزيمة پسپپ مخآلفة تعليمآت آلنپي (صلى آلله عليه وسلم) ونظر آلچنود إلى آلغنآئم.
 آلسنة آلرآپعة: غزوة پني آلنضير وفيهآ أچلى رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) يهود پني آلنضير عن آلمدينة لأنهم نقضوآ آلعهد پينهم وپين آلمسلمين.
 آلسنة آلخآمسة: غزوة پني آلمصطلق وغزوة آلأحزآپ وغزوة پني قريظة.
 آلسنة آلسآدسة: صلح آلحديپية، وفي هذه آلسنة حُرّمت آلخمر تحريمآً قآطعآً.
 آلسنة آلسآپعة: غزوة خيپر، وفي هذه آلسنة دخل رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) وآلمسلمون مگة وآعتمروآ، وفيهآ أيضآً تزوچ رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) صفية پنت حُيَيّ.
 آلسنة آلثآمنة: غزوة مؤتة پين آلمسلمين وآلروم، وفتح مگة وغزوة حُنين ضد قپآئل هوآزن وثقيف.
 آلسنة آلتآسعة: غزوة تپوگ وهي آخر غزوآته (صلى آلله عليه وسلم)، وفي هذه آلسنة قدمت آلوفود على رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) ودخل آلنآس في دين آلله أفوآچآً، وسمي هذآ آلعآم عآم آلوفود.
 آلسنة آلعآشرة: حچة آلودآع، وفيهآ حچ آلنپي (صلى آلله عليه وسلم) أگثر من مآئة ألف مسلم.
 آلسنة آلحآدية عشرة: وفآة رسول آلله (صلى آلله عليه وسلم) وگآن ذلگ في يوم آلآثنين من شهر رپيع آلأول مع آختلآف في تحديد هذآ آليوم من آلشهر. وتوفي (صلى آلله عليه وسلم) وله من آلعمر ثلآث وستون سنة، منهآ أرپعون سنة قپل آلنپوة، وثلآث وعشرون سنة نپيآً رسولآً، منهآ ثلآث عشرة سنة في مگة، وعشر سنين پآلمدينة، صلى آلله عليه وعلى آله وصحپه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
Anonymous



قصة النبي محمد {صلى الله عليه واله وسلم} Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة النبي محمد {صلى الله عليه واله وسلم}   قصة النبي محمد {صلى الله عليه واله وسلم} I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 03, 2012 10:22 pm

روو‘ــــــعــهـ عنجد شكرآ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة النبي محمد {صلى الله عليه واله وسلم}
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصه النبي يوسف {عليه السلام}
» الفت مات.....محمد السالم ..:|
» اغنية محمد السالم ( يالهوي)
» خيرة للامام علي (عليه السلام)
» قصة سيدنآ آدم عليه آلسلآم ( أپو آلپشر ). قصة گآمله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طيف الامل  :: قصص وحكم-
انتقل الى: